أعلن نائب وزير الطاقة والصناعة والثروة المعدنية للشؤون الصناعية المهندس عبدالعزيز العبدالكريم تخصيص 44 مليار ريال لصناعة السيارات في المملكة، فيما كشف رئيس هيئة النقل العام رميح الرميح أن حجم الاستثمار في السكك الحديدية يزيد على 125 مليار ريال، معلنا توسيع بعض المطارات وذلك بهدف رفع الجانب التشغيلي لها.
جاء ذلك في الجلسة الحوارية «إستراتيجيات القطاعات الأساسية» التي عقدت اليوم (الاثنين) على هامش أعمال برنامج تطوير الصناعة الوطنية والخدمات اللوجستية التي انطلقت أعماله في وقت سابق اليوم في فندق الريتز كارلتون بالرياض، وشارك فيها كل من نائب وزير الطاقة والصناعة والثروة المعدنية للشؤون الصناعية المهندس عبدالعزيز العبدالكريم، ونائب وزير الطاقة والصناعة والثروة المعدنية لشؤون التعدين، المهندس خالد المديفر، ونائب رئيس مركز الأبحاث في مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية الدكتور أنس الفارس.
وفي بداية الجلسة تحدث المهندس عبدالعزيز العبدالكريم، حيث أكد أن القطاع الخاص يعد شريكا مهما للبرنامج. وقال «نحن عازمون على تمكين القطاع الخاص ودعمه، وقمنا بدعم أكثر من 100 شركة محلية حتى الآن؛ وذلك في سبيل زيادة إنتاجهم».
ولفت العبدالكريم النظر إلى أن برنامج تطوير الصناعات الوطنية يعد من أكبر برامج تحقيق رؤية المملكة 2030، مبينا أنه يشارك فيه أكثر من 30 كيانا وأن لديهم هدفا واحدا وهو الاستفادة من الخدمات اللوجستية.
وأبان أن هناك خارطة طريق تهدف إلى تسريع النمو وتعتمد على ركائز أساسية تتمثل في الاستفادة من الطلب المحلي، مفيداً بأن البرنامج يستهدف قطاع السيارات والفضاء والطاقة المتجددة والحكومة.
وأعلن نائب وزير الطاقة والصناعة والثروة المعدنية للشؤون الصناعية أنه قد خُصِّص 44 مليار ريال لصناعة السيارات.
من جانبه، قال المهندس خالد المديفر «نركز في برنامجنا على تعزيز الشفافية وتقديم خدمات تركز على المستثمرين لتسهيل إجراءاتهم».
وعد منصة «تعدين» التي دشنها وزير الطاقة والصناعة والثروة المعدنية، دليلا على ما يتم السعي إليه.
بدوره، أكد رئيس هيئة النقل العام المهندس رميح الرميح أن القطاع اللوجستي في المملكة يمتلك فرصًا واعدة وعظيمة. وقال «لن نتمكن من التنافس على مراكز عالمية في هذا المجال دون أن نحسن جميع الخدمات المرتبطة بالتكلفة والوقت».
وكشف أن حجم الاستثمار في السكك الحديدة يزيد على 125 مليار ريال، معلنا توسيع بعض المطارات وذلك بهدف رفع الجانب التشغيلي لها.
فيما أكد نائب رئيس مركز الأبحاث في مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية أن مدينة الملك عبدالعزيز للبحوث والتقنية تسعى إلى دعم المهارات والإمكانات المتوفرة وكفاءاتها الوطنية نحو إيجاد ثقافة إبداعية من خلال الشركات الاستثمارية مع العديد من الشركات المحلية والعالمية في القطاع الخاص.
جاء ذلك في الجلسة الحوارية «إستراتيجيات القطاعات الأساسية» التي عقدت اليوم (الاثنين) على هامش أعمال برنامج تطوير الصناعة الوطنية والخدمات اللوجستية التي انطلقت أعماله في وقت سابق اليوم في فندق الريتز كارلتون بالرياض، وشارك فيها كل من نائب وزير الطاقة والصناعة والثروة المعدنية للشؤون الصناعية المهندس عبدالعزيز العبدالكريم، ونائب وزير الطاقة والصناعة والثروة المعدنية لشؤون التعدين، المهندس خالد المديفر، ونائب رئيس مركز الأبحاث في مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية الدكتور أنس الفارس.
وفي بداية الجلسة تحدث المهندس عبدالعزيز العبدالكريم، حيث أكد أن القطاع الخاص يعد شريكا مهما للبرنامج. وقال «نحن عازمون على تمكين القطاع الخاص ودعمه، وقمنا بدعم أكثر من 100 شركة محلية حتى الآن؛ وذلك في سبيل زيادة إنتاجهم».
ولفت العبدالكريم النظر إلى أن برنامج تطوير الصناعات الوطنية يعد من أكبر برامج تحقيق رؤية المملكة 2030، مبينا أنه يشارك فيه أكثر من 30 كيانا وأن لديهم هدفا واحدا وهو الاستفادة من الخدمات اللوجستية.
وأبان أن هناك خارطة طريق تهدف إلى تسريع النمو وتعتمد على ركائز أساسية تتمثل في الاستفادة من الطلب المحلي، مفيداً بأن البرنامج يستهدف قطاع السيارات والفضاء والطاقة المتجددة والحكومة.
وأعلن نائب وزير الطاقة والصناعة والثروة المعدنية للشؤون الصناعية أنه قد خُصِّص 44 مليار ريال لصناعة السيارات.
من جانبه، قال المهندس خالد المديفر «نركز في برنامجنا على تعزيز الشفافية وتقديم خدمات تركز على المستثمرين لتسهيل إجراءاتهم».
وعد منصة «تعدين» التي دشنها وزير الطاقة والصناعة والثروة المعدنية، دليلا على ما يتم السعي إليه.
بدوره، أكد رئيس هيئة النقل العام المهندس رميح الرميح أن القطاع اللوجستي في المملكة يمتلك فرصًا واعدة وعظيمة. وقال «لن نتمكن من التنافس على مراكز عالمية في هذا المجال دون أن نحسن جميع الخدمات المرتبطة بالتكلفة والوقت».
وكشف أن حجم الاستثمار في السكك الحديدة يزيد على 125 مليار ريال، معلنا توسيع بعض المطارات وذلك بهدف رفع الجانب التشغيلي لها.
فيما أكد نائب رئيس مركز الأبحاث في مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية أن مدينة الملك عبدالعزيز للبحوث والتقنية تسعى إلى دعم المهارات والإمكانات المتوفرة وكفاءاتها الوطنية نحو إيجاد ثقافة إبداعية من خلال الشركات الاستثمارية مع العديد من الشركات المحلية والعالمية في القطاع الخاص.